وهو ما يعني التضامن والتعاون بين الأفراد والفئات الاجتماعية والمناطق والأجيال من أجل تحقيق التقدم الاجتماعي والتنمية البشرية وتعزيز الثقة في المستقبل. إن ترسيخ قيمة التضامن سيعزز العلاقات بين أفراد المجتمع الواحد ويحفظها من الانقسام والانفصال ، بالنظر إلى الدور المركزي الذي تلعبه الأسرة في تكريس هذا المبدأ