في تواصل القيادة الكارثية للمرحلة، يوم الاثنين الماضي، التقى العميد الصادق بلعيد بقيس سعيّد لمدّه بنسخة من مشروع الدستور الجديد، و لكن لم تنشر أي نسخة و لو رقميّة للعموم.
من حقّ كل تونسي و تونسية يطّلع على مشروع الدستور و محتواه، لكي يتمكّن من الاطلاع على التغييرات التي ستطرأ بين هذه المسوّدة و المسودّة النهائية التي سينشرها قيس سعيّد في ما بعد.
#من_حقّ_التوانسة_تعرف
#لا_على_الأداء
#لا_على_المسار
#دستور_اللحظة_الأخيرة